Skip to main content
نسخة تجريبية
مواقع أخرى:
ألعاب ومسابقات
ضفة الثالثة
The New arab
النسخة الورقية
نتائج البحث
بحث:
Publish date
And
فرز
تاريخ النشر
ذات صلة
ابحث
مباشر
نتائج البحث
بحث:
Publish date
And
فرز
تاريخ النشر
ذات صلة
ابحث
أخبار
سياسة
اقتصاد
مقالات
تحقيقات
رياضة
ثقافة
مجتمع
منوعات
مرايا
بودكاست
البث المباشر
Main navigation
أخبار
مصر
سورية
فلسطين
الخليج
العراق
عربي
دولي
أخبار عاجلة
سياسة
تقارير عربية
تقارير دولية
تحليلات
رصد
مقابلات
سيرة سياسية
ملحق فلسطين
مدونات
اقتصاد
أسواق
اقتصاد الناس
اقتصاد عربي
اقتصاد دولي
طاقة
سياحة وسفر
سيارات
مقالات
آراء
زوايا
قضايا
مواقف
كاريكاتير
تحقيقات
تحقيق
تحقيق متعدّد الوسائط
تحت المجهر
رياضة
كرة عربية
كرة عالمية
ميركاتو
رياضات أخرى
بعيدا عن الملاعب
كأس العالم 2022
كأس آسيا 2023
كأس أمم أفريقيا 2023
ثقافة
آداب وفنون
مع غزة
كتب
وقفات
نصوص
أصدقاء لغتنا
مجتمع
قضايا وناس
المرأة
طلاب وشباب
صحة
بيئة
حالة الطقس
الجريمة والعقاب
لجوء واغتراب
كوفيد-19
منوعات
حول العالم
إعلام وحريات
نجوم وفن
موسيقى
سينما ودراما
سوشيال ميديا
علوم وآثار
مرايا
فيديو
بودكاست
إنفوغراف
كوميكس
قصص تفاعلية
ألبوم الصور
ألعاب ومسابقات
بودكاست
Top Menu
ألعاب ومسابقات
ضفة الثالثة
The New arab
النسخة الورقية
الأمم المتحدة: تدخل الشرطة ضد احتجاجات الجامعات الأميركية غير متناسب
اعتبرت صحيفة "ذي غارديان" البريطانية أن محادثات فيينا حول الأزمة السورية تظهر أن حل الملف السوري يبقى في يد كل من طهران والرياض، جراء السياسة الأميركية الجديدة التي تتجنب التدخل المباشر في الأزمات الخارجية.
وقالت الصحيفة إن المؤشرات الأولى لمباحثات فيينا تفيد بأن إيران والسعودية لم تغيرا موقفهما، إذ ما زالت الأخيرة مصرة على ضرورة رحيل الرئيس السوري،
بشار الأسد
، بينما تعتبر إيران أن "مسألة بقاء الأسد مسألة مصيرية ولا تفرط فيها وبقاء نظامه هو أمر حيوي بالنسبة لها".
وكشفت "ذي غارديان" عن أن السعودية اقترحت تشكيل حكومة انتقالية مكونة من قوى المعارضة، وأنها تعارض أي دور لإيران في الحل السوري "لأن إيران جزء من المشكلة، وهي التي تساهم في تمديد عمر الحرب في سورية" وفق الرؤية السعودية.
"
تباين المواقف الإيرانية والسعودية جعل الإدارة الأميركية لا تعلق أملاً كبيراً على المحادثات
"
وأضافت اليومية البريطانية أن تباين المواقف الإيرانية والسعودية جعل الإدارة الأميركية لا تعلق أملاً كبيراً على المحادثات الحالية، وتبقى حذرة في التعامل معها.
ونقلت عن مصادر دبلوماسية أن كل جولة محادثات تعرف "فقداناً لمساحة تفاهم"، علماً أن جميع الأطراف متفقة على أن هناك ملفاً ملحاً آخر يحتاج إلى تنسيق، وهو محاربة
تنظيم الدولة الإسلامية
"داعش"، مواصلة بأن التدخل العسكري الروسي في سورية زاد من تعقيد الأمور، وخصوصاً أن 85 بالمائة من الضربات الجوية الروسية كانت موجهة ضد المعارضة السورية.
وأشارت الصحيفة إلى أن وزير الخارجية الأميركي جون كيري، ونظيره الروسي سيرغي لافروف، اتفقا قبل بداية المحادثات على مجموعة من الإجراءات التي من الممكن أن تقرب وجهات النظر، مضيفة بأن كيري أمام امتحان صعب لاختبار مدى نجاح سياسته في محاولة التقريب بين وجهات نظر السعودية وإيران.
ووجهت "ذي غارديان" لوماً للإدارة الأميركية لأن سياسة الرئيس الأميركي
باراك أوباما
"اختارت ألا تأخذ زمام المبادرة وألا تتصدر المشهد لوحدها"، قبل أن تؤكد أن أوباما قطع مع سياسة سلفه جورج بوش الابن.
ونقلت الصحيفة البريطانية عن دبلوماسيين قريبين من المباحثات قولهم إن السياسة الأميركية الجديدة تختلف عن السياسة التي اعتمدتها واشنطن لعشرات السنين، عندما كان لها الدور الأول والأساسي في منطقة الشرق الأوسط، "إلا أن تراجعها جاء في وقت حساس ومعقد من تاريخ المنطقة، وهو ما منح القوة لنظام الأسد وحلفائه"، وأدى هذا التراجع إلى أن "مفاتيح حل الأزمة السورية أصبحت بيد السعودية وإيران بشكل أساسي"، بحسب الصحيفة التي عبرت عن تشاؤمها من إمكانية حصول تطور إيجابي خلال مباحثات فيينا.
اقرأ أيضاً:
بدء محادثات فيينا السورية ورغبة روسية بإشراك "الحر" و"الأكراد"
نتنياهو: فكرة إنهاء الحرب قبل تحقيق الأهداف ليست خياراً مطروحاً
مفوض عام أونروا: توافر المزيد من الإمدادات الغذائية في غزة خلال إبريل لكنها لا تزال غير كافية
"رويترز" عن نتنياهو: إسرائيل ستدخل رفح للقضاء على حماس سواء جرى التوصل لاتفاق بشأن الرهائن ووقف إطلاق النار أم لا
مراسلة "العربي الجديد": قصف إسرائيلي يستهدف بلدتي علما الشعب والضهيرة جنوبيّ لبنان
تشير الأحداث المتسارعة في محافظة
إدلب
، شمال غربي
سورية
، إلى استمرار مأساة
النزوح
ومعاناة المهجّرين، فالتحذيرات التي كانت تطلقها جهات محلية من أنّ النزوح قد يطاول مناطق تُعَدّ آمنة باتت أمراً واقعاً في المحافظة. ومدينة سرمين، على سبيل المثال، التي كانت تبعد عشرات الكيلومترات عن خطوط المواجهة، باتت قاب قوسين أو أدنى من مدفعيّة النظام السوري، وكذلك الأمر بالنسبة إلى مدينتَي بنش وإدلب.
قبل أربعة أيام، مع اشتداد المعارك في محيطها، أخليت مدينة سرمين من المدنيين. هذا ما يؤكده مدير المكتب الإعلامي في المجلس المحلي للمدينة نصر الدين حسون لـ"العربي الجديد"، موضحاً أنّه "مذ صارت سرمين خطّ اشتباك على جبهتَي النيرب وسراقب، أُفرغت من أهلها بشكل كامل. ونحن كمجلس محلي، عملنا على نقل معداتنا إلى خارجها لنضمن متابعة شؤون الأهالي". يضيف حسون أنّ "قوات النظام تبعد اليوم نحو ثلاثة كيلومترات عن مدينة سرمين من جهة بلدة النيرب، وما بين أربعة كيلومترات وخمسة من جهة سراقب"، شارحاً أنّ "المدينة محاطة حالياً بقوات النظام من جهتَين، فيما المدنيون غادروها كلّها من جرّاء القصف الذي استهدفها، وتوجّهوا إلى مخيمات للنازحين وإلى مناطق ريف حلب الشمالي مثل مدن أعزاز والباب وعفرين".
عبد الرحمن عبود، من النازحين الذين اضطروا إلى الخروج من سرمين، يقول لـ"العربي الجديد" إنّه لم يجد خياراً أمامه إلا التوجّه إلى أقارب له في بلدة معرة مصرين. ويخبر أنّه "بعد الاطمئنان على أنّ أطفالي وزوجتي صاروا بمنأى عن القصف، استفدت من الهدوء فجر اليوم وقصدت المنزل لجلب بعض احتياجاتنا". ويوضح عبود أنّه تمكّن من ذلك "بعدما راح الأهالي ينشرون عبر إحدى المجموعات الخاصة بنا على فيسبوك أخباراً عن حالة هدوء"، لافتاً إلى أنّه صادف عدداً من الأهالي يقومون بالمثل. ولا يخفي عبود أمله بأن تكون "عودتنا إلى منزلنا قريبة".
اقــرأ أيضاً
مليون مدني يخشون النزوح في مدينة إدلب
أمّا مدينة بنش، فلم تشهد حتى الساعة أيّ موجة نزوح، على الرغم من المخاوف الكبيرة التي يعشيها أهلها في الوقت الحالي. ومخاوفهم تلك تترافق مع توسّع دائرة سيطرة قوات النظام، وإمكانية مدفعيتها الثقيلة من قصف منازل المدنيين. ويقول أحمد حاج علي، وهو من الأهالي، لـ"العربي الجديد": "يوم أمس، عشنا حالة رعب حقيقة وكأنّنا في حرب عالمية. الأرض راحت تهتزّ بنا، ولا شيء يعلو على قصف الطائرات والمدفعية. كان يوماً مخيفاً جداً. أمّا اليوم، فالحال أهدأ نسبياً لكنّنا خائفون من اقتراب النظام وسيطرته على عدد أكبر من المناطق". ويضيف أنّه "حتى الآن، لدينا خيار البقاء في بيوتنا، غير أنّنا لا نعلم إلى متى يبقى هذا الخيار قائماً، وإذا كنّا سوف نسلم من القصف"، متابعاً أنّه "قد لا يتوفّر لنا مكان ننزح إليه في حال اضطررنا إلى ذلك. فالمخيمات تغصّ بالناس فيما قوافل المهجّرين تملأ الطرقات. الوضع سيئ بالفعل".
تمام سلام
الصورة
1043 مرشحاً للانتخابات النيابية في لبنان
الصورة
حكومة لبنان أمام ساعات مفصلية إثر التصعيد السعودي: هل يستقيل قرداحي؟
الصورة
انتفاضة لبنان: أسبابها وتداعياتها
المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات
المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات
عرض التفاصيل
الصورة
استقبال السعودية لرؤساء الحكومات اللبنانيين السابقين: مواجهة لـ"حزب الله"
الصورة
لبنان.. انتخاب الرئيس وانتصار إيران
وائل نجم
وائل نجم
كاتب وباحث لبناني
عرض التفاصيل