نتائج البحث: قصص
من بين الكتاب الراحلين، ممن يستحقون أن نستعيد سيرتهم، بمناسبة اليوم العالمي للكتاب والقراءة، يحضرنا اسم الكاتب المغربي محمد شكري، الذي اشتهر بكتابته النوعية لسيرته الذاتية، في أجزاء متفرقة، وإن كان الجزء الأكثر شهرة منها، هو "الخبز الحافي".
نظّم الفريق الإعلامي لجائزة الشيخ حمد للترجمة والتفاهم الدولي، عددًا من اللقاءات والفعاليات الثقافية في جمهورية هنغاريا (المجر)، وذلك في إطار جولة على مدار ثلاثة أيام للتعرف على واقع الترجمة بين اللغتين الهنغارية والعربية.
ماذا لو ركبت السفينة/ وأزهقت بعض الأرواح التي ركبت فيها؟!/ لو كنت ديناصورًا ووُلِدتُ في القرن الواحد والعشرين؛/ سأنفثُ ناري في تناوير القرية التي افتقدت الغاز،/ أو ربما أصنع من فمي موقدًا تطهو فيه كل النساء.
صدرت حديثًا عن دار الفاروق للاستثمارات الثقافية المجموعة القصصية الجديدة "كلاب الليل" للروائي المصري رضا محروس، متضمنة 17 قصة تتنوع فيها الموضوعات والرؤى والقضايا.
تطلعنا شهادات أحد عشر شابًا وشابة، يعيشون في مخيمات اللجوء الفلسطيني، بين لبنان وسورية، على دواخل أفكارهم في كتاب "11- حكايات من اللجوء الفلسطيني"، الصادر عن مؤسسة الدراسات الفلسطينية عام 2017، والكتاب هو ثمرة ورشة تدريب على الكتابة الإبداعية.
في الوقت الذي يقدم فيه الشعب الفلسطيني ما يفوق الخيال من صور الصمود على أرضه، يغيب الفن عن أداء مهمته بنقل هذا الواقع، وتعزيز موقع أبطاله الحقيقيين، الذين يكتبون قصص ما بعد الحاضر، قصص المستقبل بمرّه وحلوه وضياع معالمه.
أربع وعشرون شهادة لكاتبات وكتّاب وفنانين ونقاد من قطاع غزة اشتمل عليها الجزء الثاني من كتاب "كتابة خلف الخطوط: يوميّات الحرب على غزة" الصادر مؤخرًا عن وزارة الثقافة الفلسطينية.
صدر حديثًا العدد 138 من "مجلة الدراسات الفلسطينية" (ربيع 2024)، وبصدوره يكون قد مضى نصف عام على الإبادة الجماعية التي ترتكبها إسرائيل في قطاع غزة، وسط تخاذل وتواطؤ دوليَّين وعربيَّين، ومقاومة مستمرة، وصمود شعبي قلّ نظيره.
الفانتازيا هي مجاوزة "مرجعية" والشعر مجاوزة "لغوية" إحداهما تغيِّر الأشياء والآخر يغيِّر الكلمات. ربما ما جعلني أعيد التفكير في هذه المقولات هو مطالعتي للمجموعة القصصية "قطط تعوي وكلاب تموء" (دار الشروق بالقاهرة) للكاتب المصري أحمد عبد المنعم رمضان.
انتقلتُ إلى كندا بنيّة الهجرة إليها، وذلك بعد تفجير مرفأ بيروت في شهر آب/ أغسطس 2020. وقد تكون هجرتي سببًا في كتابة كل هذه الصفحات.