نتائج البحث: الطبيعة
هل تستطيع تخيّل ملامح وجهكَ وأنتَ في رحم أمّك؟ هذا السؤال لا يستهدف أيّة إجابة واقعية أو عقلية، فالغاية منه، أن يتم تعليم تلاميذ كهنة مذهب الزن الصيني، بأنّ الاستنارة لا تحدث وفق الأسئلة النمطية أو الإجابات المنطقية!
للناقد العراقي جلال الخياط قولٌ احتفائي ببضع كلمات بغاية التكثيف، وهو أقصر ما قرأناه لناقد في تقييمه النقدي عن شاعر كبير، مفاده أن محمد مهدي الجواهري شاعر عباسي قذفته القرون القديمة إلى القرن العشرين. وهذه شهادة نقدية مؤطرة وكاملة.
ما أكتبه هنا ليس سوى متابعة لما يكتبه البسطاء، من يكتبون مشاعرهم وأحاسيسهم وأفكارهم العابرة في وسائل التواصل، وخصوصًا فيسبوك... مع ملاحظة غياب الموقف الواضح لدى بعضهم تجاه ما جرى ويجري.
الاستعارات، عندما تُستخدم بشكل صحيح، تحسّن الحديث. لكنّ وضع جرعات التوابل الاستعارية في طبخةِ اللغة بشكل صحيح ليس بالمهمة السهلة. فالاستعارات "لا يجب أن تكون صعبة التصديق، وإلا ستكون صعبة الفهم".
بإضفاء معان جديدة على عالم الموجودات، واستنطاق العالم النباتي المرتبط بالأرض والجذور، والعودة إلى تاريخ الشعوب المضطهدة، التي طالما راهن مضطهدوها على إزالتها وتبديد أثرها، وإفناؤه، كتب وليد دقة حكايته "سر الزيت" في سجن الجلبوع الإسرائيلي في صيف 2017.
سبق أن وقف العديد من الفنانين والأدباء والفلاسفة على جوانبٍ متنوّعةٍ من العلاقة التبادليّة بين "الرائي والمرئي". وليس كتاب "التحديق بالأشياء" لمؤلفه الفنان التشكيلي والناقد الأردني محمد العامري (1959) سوى وقفة مع مقاربات تلك العلاقة واستعصاءاتها.
في هذا الحوار نتقصى القليل مما كتبه الرحبي في "ليل المحطات والنجوم"، ونعود معه قليلًا إلى الوراء، ونحن نعلم أن تجربة الرحبي لا يمكن أن يختصرها حوار، لكنه خيط يجمعنا به وبالمدن التي يحملها على كتفه.
لا أدري لم حين أتحدث مع صديق، أو صديقة، عن الطبخ والأطباق والبهارات تنزلق بي مخيلتي دومًا إلى صورة مطبخ الكتابة، مقارنًا بين مهارة الطباخ وأسلوب الكاتب الشخصي.
يحتفل العالم هذه الأيام بمرور 150 عامًا على ولادة الحركة الانطباعية. تميّز ممثلو الحركة الانطباعية بالسعي إلى ابتكار وصياغة أساليب وطرق جديدة تتيح لهم، بصورةٍ طبيعية أكثر، التعبير عن العالم الواقعي وحركته.
ولدت جاذبية الفنان عادل السيوي النجومية المصرية عام 1952. درس شابًا الطب والجراحة، تخللتها سنة واحدة فنية، كانت كفيلة بهجرته مهنته الأولى وتكريس تفرغه للوحة والكتابة الفنية بمستوى رقي موهبته اللونية والخطية.