نتائج البحث: أنطولوجيا
يحمل الأكاديمي والمفكر العراقي عبد الحسين شعبان رسالة إنسانية فكرية في مساره الأكاديمي والإبداعي الثقافي. إنه المثقف الأصيل الذي يتميز برؤى خاصة تجاه الحياة والمجتمعات ومستقبل الشعوب انطلاقًا من تطلعه إلى مناصرة حقوق الإنسان.
لا شكّ في أن المقارنة بين ياكبسون وباختين تَفرضُ نفسها فرضًا على كلِّ من يهتمّ بالتفكير في التاريخ الثقافي للقرن العشرين. ولكون [هذين المفكّرين] تَعاصَرَا بالمعنى الدقيق للكلمة، فإنّ مصيرهما اقترن أيضًا بتاريخ هذا القرن.
تشاو تينغيانغ (Zhao Tingyang) فيلسوف صيني متميز ومفكر بارز. في آب/ أغسطس 2023 أجرى ساري حنفي، أستاذ علم الاجتماع في الجامعة الأميركية في بيروت، والرئيس السابق للجمعية الدولية لعلم الاجتماع، معه هذه المقابلة.
كان هذا الحوار تدريبًا على الاستماع إلى مفكر معاصر ينوء بحمل الراهن المثقل بالهموم، ولكنّه يحتفظ بعقله نابضًا رغم حجم الكارثة وعمق المأساة: فتحي المسكيني، التونسي الّذي لم يتردّد يومًا في نصرة القضايا العادلة في العالم، القضيّة الفلسطينيّة تحديدًا.
في حركة مباغتة وغياب مبكر غادر الحركة الثقافية والمسرحية، الكاتب والمخرج المسرحي حكيم مرزوقي، الذي لم يغادر دمشق إلا حينما غادرها السوريون، مَثَلهُ كمثلهم... وُلدَ "عبد الحكيم المرزوقي"، أو كما يعرفه الشارع المسرحي كـ حكيم مرزوقي، في تونس.
الخلفية اللازمة لصورة حسان عزت (دمشق 1949) كإنسان، كإنسان سوري بالتحديد، أمر له دلالة قصوى، حيث ابتدأ مسيرته الأدبية بكونه أحد أعضاء نشرة (كراس) الشهرية للكتابة الحرة خارج النص السائد في المنابر الأدبية والثقافية التي كانت بمجموعها تعود للجهات الرسمية.
لم أذهب يومًا إلى فلسطين رغم أني أكتب عنها طوال الوقت. لا أعرف دائمًا الفارق بين حرفي "ع" و"غ" في العربية. لا أعرف كيف ألفُّ كوفيةً حول عنقي. لا أحب الحمّص. أفضّل قراءة جورج إبراهيم، ولينا خلف تفاحة.
سراج الدين الورفلي شاعر ليبي من مواليد تونس (1984)، يقيم في مدينة بنغازي الليبية، حاصل على بكالوريوس في جامعة قاريونس (كلية العلوم ـ قسم الرياضيات)، ودرجة الماجستير في الموارد البشرية من المدرسة العليا SUPTECH في تونس.
عن دار النهضة العربية في بيروت، صدرت حديثًا مجموعة شعرية ثانية للشاعر والمترجم المصري أحمد زكريا حملت عنوان "ما لم أستطع قولَه لأحدهم بلغةٍ أخرى". تقع المجموعة في 56 صفحة من القطع الوسط، وتتوزع على 20 قصيدة.
خلال زيارته التاريخية إلى العاصمة البولندية وارسو، تطرق الرئيس الأوكراني فلوديمير زيلينسكي في خطابه الملهم والمشحون بالعواطف القومية والتحدي، إلى شخصية بولندية بارزة، ساهمت طويلًا في إعادة تشكيل الشخصية القومية الأوكرانية والبولندية على حد سواء، حينما ذكر جيرزي جيدرويك.