بدأ التنافس الانتخابي بين الحكومة "الاشتراكية" والمعارضة اليمينية، في الدنمارك، حول الهجرة واللاجئين مبكراً، ليتحوّل لاحقاً إلى تشدّد في القوانين والتشريعات، ضدّ الذين قدّموا الهجرة واللجوء إلى الدنمارك، أكان من ناحية الإقامات، أم الاستقرار الاجتماعي
كشفت نتائج الانتخابات الرئاسية التركية، الأولى من نوعها في تاريخ البلاد، اليوم الأحد، عن صلابة رئيس الوزراء، رجب طيب أردوغان، وفاعلية النجم الصاعد، صلاح الدين دميرتاش. كما كشفت عن مناطق قوة وضعف الفرقاء الأتراك في المقاطعات المختلفة.
أثار إعلان عمدة لندن والقيادي في حزب المحافظين، بوريس جونسون، أمس الأربعاء، عزمه خوض الانتخابات العامة في مايو/أيار المقبل، الكثير من ردود الأفعال والتكهنات في الأوساط السياسية البريطانية.
عدّلت الحكومة البريطانية قانون الهجرة بهدف تقليص تدفّق أعداد المهاجرين غير الشرعيين إلى البلاد. وتعمل الأحزاب الثلاثة الرئيسية في المملكة المتحدة على إيجاد حلول لهذه المسألة للفوز بانتخابات عام 2015، إذ أظهرت استطلاعات الرأي أن الناخبين يعتمدون هذا
بدأت استقالة وزيرة الدولة البريطانية، سعيدة وارسي، من الحكومة، تلقي بتداعيات كبيرة داخل حزب المحافظين وفي قاعدته الشعبية، وصولاً الى حزب العمال المعارض له، مع ارتفاع أصوات تطالب بإدانة استخدام إسرائيل للقوة المفرطة في حربها على غزة.
انسحب مشاركون في المسيرة التي نظمها "الحوثيون"، أمس الاثنين، تضامناً مع غزة رفضاً لـ"الجرعة السعرية"، بسبب ظهور السلاح والشعارات التي رفعها أنصار "الحوثي".
خلال سبعة أعوام، شهد الرأي العام البريطاني تحوّلاً يمكن وصفه بـ"النوعي" تجاه الموقف من إسرائيل. وفي البلد الذي يعتبر، تاريخياً، راعي ولادة الكيان الصهيوني، باتت الأرقام تشير إلى أن البريطانيين يمتلكون توجّهاً لتبني المطالب العادلة للشعب الفلسطيني.
كشف آخر استطلاع للرأي في بريطانيا أن نحو ثلث الذين سيصوتون لحزب المحافظين الحاكم، في انتخابات مايو/أيار المقبل، يفضلون تشكيل حكومة مع حزب الاستقلال البريطاني القومي اليميني، بزعامة نايجل فاراج.
سُرّبت، مساء الأربعاء في 30 يوليو/تموز المنصرم، ورقة عمل أعدّها حزب "فنستري" (أي اليسار) الدنماركي، وهو حزب يميني متشدّد. ومن المقرّر أن تطرح ورقة العمل هذه خلال مجموعة العمل في الثامن من أغسطس/آب، ليتمّ تبنيها في برنامج الانتخابات النيابيّة المقبلة
يلقي العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة بظلاله على المشهد السياسي البريطاني، ليشكل عامل انقسام جديد بين قطبي السياسة البريطانية: "العمال" و"المحافظين"، لا سيما بعد تحوّلات يشهدها المزاج البريطاني العام تجاه إسرائيل وعدوانها المتكرر.