نتائج البحث: بيسوا
يقدّم كتاب "أجمع الذكريات كي أموت: شعراء برتغاليون معاصرون" من إعداد وترجمة إسكندر حبش (منشورات الجمل، 2015) لمحة عن جيل من الشعراء البرتغاليين الذين ساهموا في وسم الحداثة الشعرية البرتغالية، جنبًا إلى جنب مع شاعرها الأول بيسوا.
وسط هذه التساؤلات وفي ديوانها الأحدث "عزيزتي بيروت هنا مونتريال" الصادر عن العائدون للنشر والتوزيع، تفصل الشاعرة دارين حوماني بين عالمين أو زمانين مرتبطين بمكانين لنعثر على مفاتيح هذا الديوان: عالم السعادة المرتبط بالطفولة الصافية وعالم الحزن الموحش المقبل.
صدرَ حديثًا عن دار دلمون الجديدة للطباعة والنشر والتوزيع في سورية ديوان "نتأخر في الحياة" للشاعر إسكندر حبش. ومما كتبته الناقدة زهيدة درويش جبور في تظهير الديوان: في قصائد حبش مناخ من الحزن والحنين إلى مكان آخر، ربما إلى لامكان...
صدر حديثًا عن "دار دلمون الجديدة للنشر والتوزيع" في سورية كتاب "هجرتان وأوطان كثيرة" وهو كتاب حوارات أجرتها دارين حوماني مع الشاعر والمترجم إسكندر حبش، وتغطي الحوارات محطات من حياة حبش ومواقفه وتجاربه في الكتابة، الشعر، النقد، الترجمة، والفن التشكيلي.
إذا أخذنا - دون انعطاف نحو مدارك العقل – بمقولة "هناك درجات أو مدارات للجنون"، والدرجة هنا بمثابة مرتبة وجودية ـ روحية لا تخضع لأي تعريف محدد، فنحن مجانين في وحدتنا...
أعلنت "جمعية تيرو للفنون"، و"مسرح إسطنبولي"، عن إقامة الدورة الثانية من "مهرجان لبنان المسرحي الدولي" في الفترة (28 ـ 31 أغسطس) في المسرح الوطنيّ اللّبنانيّ في مدينة طرابلس، تحية إلى روح الفنان خالد القاسمي، وتحت شعار "طرابلس عاصمة للثقافة العربية".
"الشريك الخفي" هي رواية للكاتب البريطاني- البولندي، جوزيف كونراد، ترجمها إسكندر حبش، وصدرت عن دار ديلمون الجديدة ـ دمشق 2022. الرواية تسرد على لسان قبطان سفينة إنكليزي أُنيطت به مهمة قيادتها إلى الوطن.
ليوناردو بادورا المولود في كوبا عام (1955)، ويعدّ من الأسماء المعروفة في المشهد الأدبي العالمي. يتكون عمله "رواية حياتي" من قسمين: يحمل الأول عنوان: البحر ورحلات العودة، والثاني: المنافي ورحلات العودة. على امتداد هذين القسمين، تسرد وقائع سيرتين متوازيتين.
يشكل الروائي البرتغالي أنطونيو لوبو أنطونيش واحدًا من أهم الأصوات الروائية في زمننا الحاضر، منذ روايته الأولى "دبر يهوذا". صدر له "إلى أن تصبح الحجارة أكثر نعومة من الماء" (2019)، و"الباب الأخير قبل الليل" (2022). هنا، قراءة لهذين العملين.
في لقاء احتضنته مدرسة الصنائع والفنون الوطنية، بدعوة من دار الشعر بتطوان، نهاية الأسبوع الماضي، عاد عبد القادر الشاوي إلى مدينته، مثلما عاد إلى الشعر الذي كتبه منذ نهاية الستينيات، وحضر اللقاء شعراء ومبدعون ومثقفون ورفاق درب الشاوي.