نتائج البحث: الثورة
بينما معارك مفتعلة سطّحت مسائل التنوير تطفو على سطح المجال العام، وتتسق مع مفاهيم "التريند" على صفحات السوشيال ميديا، مرت هذا الأسبوع الذكرى الأولى لواحد من التنويريين المصريين الحقيقيين بكل الحسابات.
كانت ثريا الحافظ بالغة الحماسة في "وحدويتها"، وفي "ناصريتها"، نسبة إلى جمال عبد الناصر. ولذلك عارضت الانفصال الذي أودى بدولة الوحدة. وعندما توفي جمال عبد الناصر أقامت مجلس عزاء في منزلها. هنا، تعريف واف بحياة ثريا الحافظ.
عبد المجيد التركي شاعر يمني من مواليد مدينة شهارة (محافظة عمران/ 1976). صدرت له أربع مجموعات شعرية. أنجز أعمالًا تلفزيونية بثتها قناة "اللحظة" اليمنية، هي عبارة عن حلقات وثائقية عن اليمن. هنا حوار معه:
في عام 1779، كتب الفيلسوف الألماني غوتهولد إفرايم ليسينغ مسرحية فلسفية بعنوان "ناثان الحكيم"، تدور حول مفهوم التسامح الديني والفلسفي باعتباره جوهر التنوير، حدث هذا بعد أكثر من ألف عام من الهيمنة الأيديولوجية للكنيسة الكاثوليكية الرومانية.
أطفال غزة في جهنم. هل يلعبون؟ هل يمرحون؟ كيف؟ بماذا؟ يلعبون اللّقيطة؟ الاستغماية؟ أو بيت بيوت؟ أو بالكرة أو الطابة؟ أو العروسة؟ كلها تحتاج إلى مساحة، وأدوات، ودورة حياة، ومدرسة، وإجازة، وأم تنادي من النافذة بأن "كفى! عليكَ دروس! وحمّام!".
في هذا الكتاب من نبأ أهل الأندلس ما يسر تارة، وما يحزن تارة، فهو يتحدث عن أندلس المرأة التي قلّما يتطرق لها الكتّاب، أو تروى عنها الأدبيات! إنها الأندلسية الموطن والهوى... الطبيبة والشاعرة والخاطّة والكاتبة والصانعة والماشطة والمعلمة والفقيهة.
هزات الثقافة لم تعد تقويضًا للميتافيزيقا كما كانت كتابات نيتشه، ولا زعزعة لليقينيات الوجودية كما هي كتابات سيوران، ولا خلخلة لنقاء القصيدة كما هي قصائد بوكوفسكي. إنها لم تعد تنبع من صميم الفلسفة والأدب والشعر.
في كتابه "نظامان من المجانين"، يربط الفيلسوف الفرنسي جيل دولوز (1925 ــ 1995)، بشكلٍ أساسيٍّ تأسيسيّ، بين العمل الفنيّ وفعْلِ المقاومة. الكتاب يجيب عن سؤال مفترض حول نوع المقاومة التي يقصدها صاحب كتاب "الرأسمالية والانفصام" بأجزائه؛ إنها مقاومة الموت.
صدر عن المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات كتاب "الدولة العربية: بحث في المنشأ والمسار"، من تأليف الباحث عزمي بشارة، وهو كثيف في مادته، مفصّل في سبره التاريخي وشرحه.
في أعمالها التي تجاوزت أربع عشر مجموعة قصصية وصدرت أغلبها مُترجمةً إلى اللغة العربية إلى جانب رواية "حيوات فتيات ونساء" 1971، تُلقي بنا الكاتبة الكندية أليس مونرو (1931-2024) في أعماق الشعور الإنساني.