نتائج البحث: الأقليات
في عام 1779، كتب الفيلسوف الألماني غوتهولد إفرايم ليسينغ مسرحية فلسفية بعنوان "ناثان الحكيم"، تدور حول مفهوم التسامح الديني والفلسفي باعتباره جوهر التنوير، حدث هذا بعد أكثر من ألف عام من الهيمنة الأيديولوجية للكنيسة الكاثوليكية الرومانية.
في كتاب "مصيدة التعددية"، لمؤلفه ميخائيل كريني، نعثر على مصفوفة قانونية تبيّن الوضع الشاذ للعرب الفلسطينيين في إسرائيل، مصفوفة تَشرحُه وتُشرّحَه، بحيث تميط اللثام القميء عنه، عبر الرجوع إلى قيم دستورية محدّدة، وعرض انتقاداته لهذه القيم.
صدر حديثًا عن "محترف أوكسجين للنشر" في أونتاريو كتاب جديد للباحث المغربي حسن أوزال، حمل عنوان "العيش بصحبة الفلسفة".
في كتابه المعنون: "مختبر فلسطين: كيف تصدر إسرائيل تكنولوجيا الاحتلال حول العالم" (2023)، قدّم الكاتب الكاتب والصحافي أنتوني ليفنشتاين ما يشبه لوائح اتهام ضد تل أبيب عن جرائم حرب سابقة للحرب الأخيرة المستمرة منذ السابع من أكتوبر ضد قطاع غزة.
بمناسبة اليوم العالمي للمرأة، نظم "نادي القلم الدولي"PEN International ندوة شعرية عبر تطبيق "الزووم" نهار الجمعة 10 آذار/ مارس 2024 بعنوان "نساء يصنعن السلام" Women Waging Peace وقد شاركت فيها 17 شاعرة من عدد من دول العالم.
في كل عام منذ 2017، في ذكرى الحادث المؤلم في المسجد الكبير في كيبيك يتم تنظيم فعاليات متنوعة في كندا بعنوان "أسبوع التوعية بالمسلمين"، وقد انطلقت النسخة السادسة منه في الـ25 من هذا الشهر وتستمر حتى 31 منه.
لا يصح إغفال ما يرتكب من جرائم والتعامل بشكل عقلاني محايد معها، وإلا دخلنا في أفق الهويات القاتلة، والتي اعترف بها كلود ليفي شتراوس، وهو يهودي، وقبله حنة أرندت وهي كذلك يهودية، إلا أنه لم يُغفر لها واتُهمت بمعاداة السامية.
كان مخيم اليرموك فلسطين مصغرة، لكن ذلك كان في سنواته الأولى، حينما كان مؤقتًا، حاله حال كل مخيمات اللجوء الفلسطيني في المنطقة. لكن المخيم تحول لاحقًا إلى "سورية صغرى" أيضًا.
في البداية، خلال السنة الأولى من إقامتي في مصر، كانت التجربة مع هدى عبد الناصر، ابنة جمال عبد الناصر. كلمني عنها أحد الأصدقاء، وعن امتلاكها لأرشيف ضخم لوالدها، ولأوراق سرية صار ممكنًا الكشف عنها، ومشروعها بكتابة بيوغرافيا عنه.
ليس لي أن أدافع عن نفسي، وبالتالي عن شيء سبق أن كتبته؛ كلّ ما في الأمر أنني أجدني منساقًا، هنا، لتوضيح بعض النقاط التي أثارت بعض التعليقات حول مقالتي الماضية التي تناولت فيها الكاتبة "جويس كارول أوتس: شرور الحلم الأميركي".