قتل وجرح عشرات الأشخاص خلال الاشتباكات المسلحة التي شهدتها مدينة الكفرة الليبية، أمس الأحد، والتي جرت حين تصدى أهالي المدينة لمسلحين من قبائل التبو وحركة "العدل والمساواة" السودانية، بحسب ما أفاد المتحدث باسم مديرية أمن الكفرة، محمد خليل.
تستعرض المقالة مسار الأوضاع في ليبيا بعد إسقاط معمر القذافي، وترى أنه في حال فشل المفاوضات الجارية بين التشكيلات السياسية والعسكرية المتصارعة، لا أحد من الطرفين قادر على الحسم، واجتماع الليبيين حول مشروع وطني، قائم على العيش المشترك، يبدو صعباً.
ارتفعت حصيلة قتلى الاشتباكات القبلية، التي تشهدها بلدة الكفرة جنوب ليبيا، بين قبيلتي التبو والزوية، إلى العشرات، حيث سقط 29 قتيلاً، وأكثر من 70 جريحاً من قبيلة الزوية وحدها، بحسب مصادر طبية.
ارتفعت حصيلة قتلى الاشتباكات القبلية، التي شهدتها بلدة "الكفرة" جنوبي ليبيا، بين قبيلتي الزوية والتبو، اليوم الأحد، إلى 17 قتيلاً وأكثر من 25 جريحاً، بحسب مصدر طبي.
لقي ثلاثة أشخاص حتفهم إثر تجدّد الاشتباكات بين قبيلتي "التبو" و"الطوارق" في بلدة "أوباري" جنوبي ليبيا، فيما تشهد مدينة سبها كبرى مدن الجنوب الليبي استقراراً بعد اتفاق وقف إطلاق النار الذي توصل إليه الطرفان مؤخراً، بوساطة من قبيلتي "الربايع" و
يعاني الجنوب الليبي من تهميش الحكومات الليبية تاريخياً، وهو ما ساهم بتحوّل مناطقه سوقاً للرقيق والمخدّرات والسلاح والهجرة غير الشرعية، وملعباً لاستخراج الثروات.
رفض مجلس النواب الليبي، المنعقد في طبرق اليوم، التشكيلة الوزارية، التي قدّمها رئيس الحكومة المستقيلة، عبدالله الثني، مطالباً بتشكيل ما أسماها حكومة أزمة مصغّرة تتكوّن من عشر وزارات.