"ملك الدَيْن والاقتراض"، هو لقب "أبو عناد جلد الضفدع، والذي لكثرة ما تدّين من الناس ولم يعد لهم أموالهم، أصبحوا يكمنون له في الشوارع وأمام منزله، فاحتاج بدوره إلى حيل ليتملص منهم. وبقي الحال كذلك إلى أن قدّم له صديقه أبو سليمان نصيحة أنقذته من كل هذا