من بين أهم الملحنين المصريين، الذين عملوا على إنجاز موسيقى تصويرية لأفلام بارزة، إضافة إلى أغان مهمّة وما زالت في الذاكرة، يُنسى دائماً ذكر علي إسماعيل.
موسيقى
مباشر
التحديثات الحية
محمد السيد الطناوي
16 يونيو 2023
سما حسن
كاتبة وصحفية فلسطينية مقيمة في غزة، أصدرت ثلاث مجموعات قصصية، ترجمت قصص لها إلى عدة لغات.
السبب الحقيقي لفرحة الزوج الشرقي بالإنجاب، وإنجاب الذكور خصوصاً، هو حسبما توارثه من مفاهيم وثقافة مجتمعية، وهو أن الذكر هو السند والعزوة، إضافة إلى أن إنجاب الابن الذكر يعني امتداد اسم العائلة وبقاءه، ما يجعل من النساء والبنات ضحايا لهذه الثقافة.
أُنتج فيلم البريء عام 1986. ومنذ ذلك الوقت، لم يُعرض كاملاً في دور السينما أو على شاشات التلفاز. المرة الوحيدة التي أتيحت فيها للجمهور مشاهدة نهاية الفيلم التي حذفتها الرقابة كانت عام 2005، بعد تدخل من وزير الثقافة آنذاك، فاروق حسني
ظل المسرح الغنائي ميداناً وحيداً لتقديم الديالوغ، لأن الكتابة المسرحية وفرت السياق الدرامي الذي يُمنطق غناء المحاورة، وهو ما لم توفره -حينها- سياقات الغناء الكلاسيكي التقليدي. هنا، نقف عند تاريخ المحاورات الغنائية، وتطورها في مصر، وأبرز أعلامها.
ينطلق مؤتمر "الأرشفة المستحيلة: إعادة سرد الزمن المعاصر في مصر" عند التاسعة من صباح الجمعة المقبل في القاهرة، ويتواصل ليومين، إلى إنتاج أشكال بديلة من المعرفة التاريخية تعكس بشكل نقدي جوانب مختلفة من تاريخ مصر ما بعد عام 1952.
تبدو الممثلة شادية (1931 - 2017)، أكثر من جميلة، على إغواء حي، وربما لا يعود ذلك إلى أنوثتها وحسب، بل لهشاشتها، فثمة شيء يُوحي بالضعف لكن ليس بالانكسار، بالبراءة لكن ليس بالسذاجة: براءة النظرات التي تُوحي ولا تقول
عن مشروع "كلمة"، صدرت حديثاً النسخة العربية من كتاب "وحدة الموسيقى العربية والتركية في القرن العشرين" للباحث التركي مراد أوزيلدريم، بترجمة كلٍّ من أحمد زكريا وملاك دينيز أوزدمير. كتاب يرصد العلاقة بين موسيقى الثقافتين حتى قبل الإمبراطورية العثمانية.
في أول يوم ثلاثاء، عقب وصول المال من ابنها الغائب في السودان، مصطفى، ذهبت حزينة، في الرواية الفاتنة "الطوق والإسورة"، ليحيى الطيب عبد الله، إلى السوق في البندر واشترت أرنبين كبيرين؛ ذكراً أسود وأنثى بيضاء
وافق مجلس النواب المصري، اليوم الإثنين، نهائياً على مشروع مقدم من الحكومة بتعديل قانون الضريبة على الدخل رقم 91 لسنة 2005، والهادف إلى رفع حد الإعفاء من ضريبة الدخل على الرواتب إلى 36 ألف جنيه (نحو 1163 دولارا) سنوياً بدلاً من 24 ألفاً.