13A7D85F-A336-4E2A-9594-0D759F5F666F

المغرب

المغرب

مقالات أخرى

بعد معركة بدر، تحول النبي محمد عليه الصلاة والسلام ومن معه إلى رقم صعب، وتم فرض منطق جديد، وكسر شوكة قريش داخلياً وخارجياً، بجيش بإمكانيات هزيلة إن لم نقل منعدمة، بعدما كانوا يبدون فريقاً من الناس تسهل إبادتهم وتجاوزهم.

28 مايو 2019
112

عدم استعداد الجيش الجزائري للتنازل عن الحكم، وإطلالاته التلفزيونية الرسمية أكثر من هيئة الرئاسة نفسها، يؤكد أنه من يمسك بجهاز الحكم، فهو المؤسسة المنظمة القوية القادرة على قيادة المرحلة، لذا يسعى لإعادة التجربة المصرية.

29 مارس 2019
226

فاقت إطلالات الجيش الجزائري على التلفزيون الرسمي ظهور الرئيس عبد العزيز بوتفليقة نفسه، وبلغت خمس مرات، أكد في واحدة منها أنه مسؤول عن الحل، بمعنى أنه ليس مستعداً البتة التنازل مرحلياً عن وجوده وحضوره في المشهد السياسي الوطني الجزائري.

25 مارس 2019
876

كان قلما يكتب عمود رأي في صحيفة واشنطن بوست، معبرا عن رأي سلمي ناصع ناصح عقلاني رزين ورصين، وكان يحرص على قوله بشكل هادئ هادف، لم يكن معارضا، باصطلاح القوم، اليوم. كانت كلمات وزخات تطمح للحرية وتدعو لها لنا جميعا.

23 أكتوبر 2018
138

ربط القانون الدولي الإنساني الحق في التنقل بالحق في الرأي والتعبير، وجعلهم ينتمون إلى الحقوق المدنية الأساسية لكل فرد، بغض النظر عن انتمائه أو لونه...، و بأية وسيلة كانت للتعبير، في أفق مفتوح من دون تقيد بحدود جغرافية معينة.

19 يوليو 2018
114

جلس القرفصاء يتأمل العملية، سقط السكر في الفراغ، تبعته القهوة. راقب انسكاب نقوده في مجاري المياه بعينيه الذابلتين. تبع السكر الأحلام، كان قدره أن يتلاشى كل شيء أمام عينيه، رحلت الوالدة، الحبيبة الواهبة للحياة.

17 يوليو 2018
190

خص المشرع المغربي أشد عقوبة حبسية لمن عمد إلى استغلال ضعف المستهلك أو جهله "يعد باطلا بقوة القانون كل التزام نشأ بفعل استغلال ضعف أو جهل المستهلك مع حفظ حقه في استرجاع المبالغ المؤداة من طرفه وتعويضه عن الأضرار اللاحقة".

01 مايو 2018
1.3k

حاجتنا اليوم إلى تربية خلقية، مهنية، عائلية، مستقبلية، وطنية، قانونية، وصحية، ضرورة استراتيجية لكل الشعوب، كحاجتها إلى الأمن القومي، لأن لها دورا بارزا في الإقلاع الاقتصادي والبشري، وفي التماسك الاجتماعي وترسيخ القيم، ونتائج في ريادة أي حضارة وقوتها.

30 مارس 2018
1.1k
25 ديسمبر 2017
170

الاعتبار مما جرى في قتل الرئيس اليمني المخلوع، علي عبدالله صالح، يخص كل جبار عتيد عنيد، ينظر إن كان يستوعب دروس التاريخ، ورحل قبله حسني مبارك وزين العابدين بن علي، وما زاد هذا أنظمتنا إلا تعنتا وتجبرا ورعبا.

06 ديسمبر 2017
191