البيئة والناس

سبّبت الفيضانات العارمة التي ضربت شمالي أفغانستان خسائر بشرية ومادية كبيرة، فاقمها ضعف الإمكانيات المتاحة، وعدم وجود خطط مسبقة.

يشكّل تغيّر المناخ تهديداً لتعليم الملايين من الأطفال، ما تجلى خصوصاً خلال الشهر الماضي من خلال موجة الحر التي ضربت آسيا وأجبرت على إغلاق المدارس

تسببت الفيضانات في أفغانستان في مقتل أكثر من 300 شخص وتدمير أكثر من ألف منزل، ولم يكن السكان على استعداد للتعامل مع هذه الكارثة الطبيعية.

ارتفعت حصيلة فيضانات البرازيل اليوم السبت، إلى 136 شخصاً، في حين لا يزال 125 في عداد المفقودين، بحسب ما أفاد الدفاع المدني.

قضى خمسون شخصاً على الأقل، الجمعة، بسبب فيضانات شمال أفغانستان معظمهم نساء وأطفال، وفق ما أفاد مسؤول محلي وكالة "فرانس برس".

تسببت النشاطات البشرية في احترار الكوكب وجعله أكثر تلوّثاً وأقل ملاءمة للعيش للعديد من الأنواع، في تغيرات تؤدي إلى انتشار أمراض معدية.

عزّزت الأمطار المخزون المائي في سدود العراق التي امتلأ عدد منها بالكامل، بحسب ما أفادت وزارة الموارد المائية، وسط أزمة مائية متفاقمة في هذا المجال.

سُجّلت درجات حرارة قياسية حول العالم في شهر إبريل/نيسان الماضي، وفق ما أظهر تقرير صادر عن مرصد "كوبرنيكوس" الأوروبي، وذلك رغم تراجع ظاهرة "إل نينيو".