سيكون ما بعد استقالة رئيس الوزراء الفلسطيني محمد اشتيّة أسوأ من سابقه لأن المشكلة ليست في الأشخاص بل في القيادة التي أفرغت المؤسّسات وتركت شعبها في عراء الكون.
تنقسم آراء الشارع الإيراني من الانتخابات البرلمانية وانتخابات مجلس خبراء القيادة التي ستجرى بعد غد الجمعة، وسط توقعات بسيطرة المحافظين على البرلمان مجدداً.
يرى محللون سياسيون أن رياح التغيير "القسري" تحت عنوان "الإصلاح" قد هبت بالفعل على السلطة الفلسطينية، بعد استقالة حكومة محمد اشتية على ضوء الحرب على غزة.
نبّه المدير العام لـ"المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات"، الدكتور عزمي بشارة، من أنّ غياب قيادة فلسطينية موحدة من شأنه إنجاح خطة رئيس الحكومة الإسرائيلية.