لا تقتصر المصالح الروسية على النفوذ العسكري والسياسي، بل تشمل أيضاً المصالح الاقتصادية التي تبدأ بشراء السلاح الروسي، إذ تعد سورية من أكبر زبائنه، وهي تحتل المرتبة الخامسة بين 80 دولة.
أصدر المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات تقدير موقف بشأن تصريحات قياديين في حزب المؤتمر الوطني الحاكم في السودان لا تستبعد إقامة علاقات طبيعية مع إسرائيل، ويرى أنها سعي من النظام للتقرب من الولايات المتحدة، في محاولاته الخروج من أزماته.
قضايا
المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات
10 فبراير 2016
عبد اللطيف السعدون
كاتب عراقي، ماجستير علاقات دولية من جامعة كالجري – كندا، شغل وظائف إعلامية ودبلوماسية. رأس تحرير مجلة "المثقف العربي" وعمل مدرسا في كلية الاعلام، وشارك في مؤتمرات عربية ودولية. صدر من ترجمته كتاب "مذكرات أمريكيتين في مضارب شمر"
تبدو الأشياء أمام قارئ ظريف (رسالته) مسماةً بأضدادها، وكأن العرب هم من احتل جزراً إيرانية، وأقاموا فيها، وزعموا ملكيتها لهم، ومازالوا مصرين على رفض التفاوض أو التحكيم حولها، وكأنهم من أعلنوا أنهم يسعون إلى أن تكون إيران ضمن إمبراطوريتهم الموعودة.
عرفت العلاقات التركية الإسرائيلية مساراً متعرجاً من التعاون والتطور منذ 1949، وشهدت اندفاعة متقدمة بعد الانفتاح العربي والإسلامي على إسرائيل في 1991، غير أنها تعرف منذ 2010 حالة تشبه القطيعة، بعد الاعتداء الإسرائيلي على سفينة المساعدات التركية إلى
ليست المرة الأولى التي تستخدم روسيا الورقة الكردية في تاريخ علاقاتها مع دول المنطقة، وخصوصاً ضد تركيا، لتتخلى عن الأكراد عند إبرام الصفقات الكبرى؛ ولعلّ الأكراد يدركون ذلك، ويرون في تحالفهم مع الروس مغامرة.
تشير تصريحات زعيم حزب "الشعوب الديمقراطي" الأخيرة، إلى وصول خلافات الحزب الداخلية إلى ذروتها، مجدداً اتهامه للبعض بـ"حب أردوغان"، في ظلّ إصراره على السير بعملية السلام تحت قبة المجلس، وفق النظام البرلماني.
تقارير عربية
مباشر
التحديثات الحية
باسم دباغ
11 ديسمبر 2015
عادل سليمان
كاتب وباحث أكاديمي مصري في الشؤون الاستراتيچية والنظم العسكرية. لواء ركن متقاعد، رئيس منتدى الحوار الاستراتيجى لدراسات الدفاع والعلاقات المدنية - العسكرية.
هل يدرك الروس أن الشرق الأوسط الذي يحلمون بالعودة إليه ليس هو شرق أوسط منتصف خمسينيات القرن الماضي؟ وأن بشار الأسد المحاصر في دمشق وأجزاء من الساحل ليس عبد الناصر، بكل ما كان يحيط به من زخم محلي وإقليمي ودولي.
يحتفي "المعهد الإيطالي" في الرباط هذا المساء بـ نينو مانفريدي من خلال عرض ونقاش فيلم "ضربة جريئة من صفقة كبيرة" (1959) الذي يعتبر عملاً تجمّعت فيه أسماء من الجيل الذهبي للسينما الإيطالية، وعناصر من مميزاتها التي تجمع بين العمق والمرح.