عندما قرر الفنان العراقي جوهر أنور بناء منزله في أربيل، جعله من طابقين، سكن في الطابق العلوي وحوّل الأرضي منه إلى قاعة سينمائية تتسع لنحو سبعين متفرجاً.
الجوائز السينمائية العالم العربي، لا قيمة لها إطلاقاً. إنّها مجرّد منح تُعطى لأشخاصٍ، وغالبيتها محكومة بعقليات المؤسّسات التي تُنظم مهرجانات السينما وفريقها.
البطء في الحديث، والمشي، هما أكثر ما يغيظان في سينما الأبيض والأسود لإنسانِ ما بعد الاضطرابات العصبية، والهيستيريا الجماعية، والقلق المرضي لكل البشر...