لم يقتصر فضح الأسرار السعودية على وسائل الإعلام وأجهزة المخابرات، بل وصل إلى الأفراد العاديين، عندما تمكّن المعارض السعودي، عمر عبد العزيز، من تسجيل لقاءاتٍ بينه وبين رجلين قدما من السعودية إلى كندا لإقناعه بالعودة إلى السعودية، وتهديده باعتقال شقيقه