يضع مشروع مكافحة التطرف الذي أطلقة المحافظون الجدد في نيويورك، الأسبوع الماضي، جماعة "الإخوان المسلمين" في سلة الإرهاب والتشدد نفسها لـ"القاعدة" وفروعها كتنظيم "داعش" و"بوكو حرام".
هون حزب المحافظين البريطاني ، اليوم الأحد ، من انضمام مشرع منه إلى حزب الاستقلال المناهض للاتحاد الأوروبي ، وفضيحة جنسية ، أرغمت وزيراً على الاستقالة ، وحث الناخبين على التركيز على خطته الاقتصادية بدلاً من الفضيحتين.
ينظر رئيس الوزراء البريطاني، ديفيد كاميرون، إلى مشاركة بلاده في التحالف الدولي ضد تنظيم "الدولة الاسلامية"، على أنّها مسألة أساسية لحماية الأمن القومي البريطاني، برغم إدراكه أنّ العملية قد تستغرق سنوات.
لم تنتهِ ذيول الاستفتاء على استقلال اسكتلندا بعد، وخصوصاً أن تعهّدات رئيس الحكومة البريطانية، ديفيد كاميرون، لا تزال موضع شكّ وأسيرة التجاذبات السياسية والانتخابية.
يسعى حزب "البديل لألمانيا" إلى تثبيت نفسه شعبياً، شرقي البلاد، بقيادة الأكاديمي ألكسندر غولاند، الذي يحرص على اتباع لغة نقديّة، لم يعتد الألمان سماعها، خصوصاً في ما يتعلّق بالمسائل القوميّة التي تتعامل معها باقي الأحزاب بحذر تاريخي.
شكّل تصريح زير الخارجية الدنماركي مارتن ليدغارد اليوم، الداعي إلى "عقوبات بحق إسرائيل لدفعها إلى تقديم تنازلات في مفاوضاتها مع الفلسطينيين"، نقلة نوعيّة في الخطاب السياسي الدنماركي.
تحدّى الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، الغرب فازدادت شعبيته داخلياً، بحسب ما تشير الانتخابات الروسية المحلية. فقد كشفت نتائج انتخابات المحافظين والمجالس المحلية عن اكتساح حزبه "روسيا الموحدة"، ليصبح بوتين، قائد أوركسترا سياسية، والباقون يعزفون وفقاً
لو أن الأمر بيد الأحزاب المحافظة واليمينية في الدنمارك، لسُنّ فوراً القانون القاضي بملاحقة الأطفال بدءاً من 12 عاماً. طرح مشروع قانون "محكمة اليافعين"، ليس مزحة سياسيّة. فحزب رئيس الوزراء السابق، لارس لوكا راسمسون، الليبرالي المحافظ، وجد له حلفاء.
لم تلتزم وسائل الإعلام البريطانية الحياد في تغطيتها للتصويت على استقلال اسكتلندا، وهي بغالبيتها قالت "كلا" للانفصال، فيما انقسمت وسائل الإعلام الإسكتلندية بين مؤيد ومعارض لاستقلال البلاد.