تخضع المستشارة الألمانية، أنجيلا ميركل، لضغوط، اليوم الاثنين، غداة هزيمة حزبها المحافظ في الانتخابات المحلية التي شهدت اختراقا للشعبويين، على خلفية المعارضة المتزايدة لسياسة استقبال اللاجئين. لكنّ متحدثا باسمها أكد أن الحكومة الألمانية لن تغير
إذا كانت الاحتجاجات الاجتماعية قد وضعت الجنوب الجزائري، أول مرة في صدارة الأحداث الوطنية، مانحة الحركة الاحتجاجية في الجزائر بعداً جنوبياً، حيث لم يعد الغليان الاجتماعي ينسحب على مناطق الشمال دون سواها، فإن الاحتجاجات تبقى منقطعة عن بعضها، ومتقطعة.
مشروع القانون تضمن "قصر حق الطعن على العقود المبرمة بين الحكومة والمستثمرين، على طرفي التعاقد فقط، ويمنح الجهات الحكومية الحرية في تسعير الأراضي التابعة لها.