يرفض المقدسيون التسليم بالواقع الذي يعمل الاحتلال الإسرائيلي على فرضه، مؤكدين أنهم سيتصدّون لنقل السفارة الأميركية إلى القدس المحتلة، وللاعتداءات المتصاعدة على المسجد الأقصى، لتصبح المدينة أمام أجواء تصعيدية كبيرة وعلى صفيح ساخن مفتوح على كل التطورات