سنة أخرى مرّت مُحدثةً هزّة جديدة في دنيا السماع. إذ لم يكد العالم يتعافى من سنينٍ عجاف حلّت بوباء كوفيد-19، حتى بات يلوح اليوم في الأفق، الذكاء الاصطناعي
يُقدّم "مهرجان القاهرة للسينما الفرنكوفونية"، في دورته الثالثة التي تختتم غداً الجمعة، تحية للسينما الفلسطينية؛ من خلال عروض أفلام تناولت القضية الفلسطينية.
تحت عنوان "فلسطين على الشاشة"، يقدّم الباحث المصري وليد الخشّاب، في القاهرة مساء الأربعاء المُقبل، محاضرة يتناول فيها حضور فلسطينية في نماذج سينمائية مختلفة.
يخصّص "مهرجان الجونة السينمائي" قسماً بعنوان "نافذة على فلسطين"، ضمن دورته السادسة التي تنطلق الخميس المُقبل وتستمرّ حتى الحادي والعشرين من الشهر الجاري.
في الثاني والعشرين من الشهر الجاري، افتتح في "غاليري وهبة العطار" بالقاهرة معرض "فلسطين عربية"، والذي يتواصل حتى اليوم، بمشاركة 19 تشكيلياً من اليمن والسعودية.
في 29 تشرين الثاني/ نوفمبر 1947، أصدرت الجمعية العامة للأمم المتحدة قرارها رقم 181، حيث أيّدت ثلاث وثلاثون دولة مشروع التقسيم، وعارضته ثلاث عشرة دولة، بينما امتنعت عن التصويت عشر دول، وقد مارست القوى الغربية ضغوطها على دول عديدة للتصويت لصالح القرار
في محاضرته التي نظّمها "المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات"، مؤخّراً، رصد الناقد الفلسطيني إسماعيل ناشف الملامح التقدّمية والوطنية في تجربة الفنّان المصري، منذ خمسينيات القرن الماضي، والهوية العربية التي صاغتها رسوماته، في حقل أدب الأطفال.