بعد انسحاب قوات الاحتلال الإسرائيلي من مدينة خانيونس جنوبي قطاع غزة، عاد فلسطينيون إليها ليجدوا أنّ الدمار الذي لحق بمنازلهم هائل، فعادوا إلى أماكن النزوح.
الاستهداف الإسرائيلي الأخير لمخيم النصيرات جعل أهله والمهجرين إليه يخشون تدميره واحتلاله إمعاناً في تقسيم قطاع غزة إلى قسمين، في وقت لم يبق لهم مكان يذهبون إليه
تقود واشنطن عملية لإصلاح السلطة الفلسطينية بما يجعلها مؤهّلة لقيادة الفلسطينيين، وأخطر ما في المفاوضات الجارية حول ذلك إلغاء مخصّصات عائلات الشهداء والأسرى.
قال رئيس الجمعية العامة للأمم المتحدة دينيس فرنسيس إن الحرب الإسرائيلية على غزة "وصمة عار على جبين إنسانيتنا المشتركة، صراع لم يسبق أن رأينا مثيلاً له"