ليان نجار

نهوض تعليمي وتربوي شهدته المخيمات التابعة لشمال مدينة حلب، بعد إشراف الحكومة التركية على الوضع التعليمي فيها، وتأمينها متطلبات العملية التعليمية، من بنى تحتية وكوادر تدريسية ولوازم مدرسية.

سخط طلابي واستياء كبير شهدته الأوساط الطلابية في الجامعات الخاصة السورية في مناطق النظام جراء ارتفاع أقساط المواد الدراسية فيها للعام الثاني على التوالي، حيث تباينت الزيادة في سعر الساعة الدراسية الواحدة بتباين الجامعات والكليات.

صراع بين تعليم أطفالهم اللغة الأم "العربية" أو تعليمهم لغة الدولة التي يعيشون فيها "التركية"، إنهم السوريون الذين يبحثون عن حل وسط ولا يجدون

قرارات عديدة تنتظر طلاب مدينة حلب، إلا أن قرار وزير التربية والخاص بغلق معاهد التعليم بالمدينة قد أثار استياء بعض أولياء الأمور كما رحب به بعضهم الآخر

أغانٍ شعبية مبتذلة، قصص ذات إيحاءات مبتذلة، أخطاء منهجية ولغوية فادحة زخرت بها النسخة المطورة والمحدثة من المناهج السورية

بالرغم من المعاناة المتعددة لأطفال المخيمات، إلا أن الآباء والأمهات يأبون أن يمر العيد بدون فرحة تمسّ قلوب صغارهم كما اعتادوا من قبل، فيخبزون الكعك ويصنعون المراجيح

تقليل ممارسة الألعاب الإلكترونية واستبدالها بالألعاب الشعبية يساهم في نمو جسد الطفل بشكل صحي نتيجة لقيامه بالركض والقفز والحركات المختلفة

يمكن الحديث مع الأبناء عن بعض إرشادات السلامة التي يجب اتباعها في حال تعرض المكان الذي يوجدون فيه لأية أعمال عنف

السلوك العدواني، والألفاظ النابية، وعدم الاهتمام بالدراسة أو احترام الآخرين، ظواهر تتنامى لدى أطفال المخيمات السورية

إضافة إلى التحيز الفكري والتخبط التعليمي الذي يعاني منه الطلاب في سورية، فإن العملية التعليمية برمتها تتم بالشكل التقليدي الذي يقوم على الحفظ وضرب الطلاب وعدم استخدام وسائل التعليم الحديثة