تختلف العادات في رمضان الجزائر اليوم عما كانت عليه خلال سنوات مضت، في ظل التغيرات الاجتماعية والظروف الاقتصادية الصعبة، وباتت الطقوس فردية أكثر منها جماعية.
يكرّس تقليد "الوزيعة" في الجزائر التضامن والتعاون والمشاركة الجماعية في شراء ثور أو بقرة أو أكثر وذبحها وتوزيع اللحم بالعدل، ويرتبط بفترات معينة من أيام السنة.
عام 2018، أعلنت الحكومة الجزائرية 12 يناير يوماً رسمياً للاحتفال بالسنة الأمازيغية وتنظم احتفالات هذا العام بشعار "يناير كنز ثقافي أصيل ووعاء جامع للتنمية
تشارك شجرة الزيتون في الرزق، وتعطي الشجرة المباركة من يهتم بها، وتعكس الكميات الوفيرة للزيتون المشاعر الجميلة للجزائريين في فترة جني المحصول وتحويله إلى زيت.
بات من المهم بالنسبة إلى عائلات جزائرية أن تطلق على مواليدها أسماء تؤكد التعلق بفلسطين وبحق شعبها في استرجاع أرضه، والحفاظ على الذاكرة الجماعية العربية، في وقت يتابع أفرادها من بعيد الأوضاع المأساوية في غزة
تعد الأمثال الشعبية من مظاهر الثقافة الشعبية الشفهية في الجزائر، وتتضمن غالباً حكايات سهلة تناقلتها الأجيال، وتتميّز تلك الخاصة بالمرأة بعبارات جميلة ومعانٍ رصينة
يُطل مقام الشهيد بشموخ على العاصمة الجزائرية، وهو الصورة المرئية للجزائر التي تجذب الزوار من كل الولايات، وأيضاً الوفود الرسمية بسبب رمزيته التاريخية والثقافية