تفتقر خيام النازحين السوريين في مخيّم مكتب الزيتون، شرقي بلدة كفريحمول في ريف إدلب الشمالي، إلى عوازل حرارية مهمة للتخفيف من حدّة الحرارة في فصل الصيف، علماً أنّها بالأهمية ذاتها في فصل الشتاء.
أعلنت شرطة حكومة الإنقاذ في إدلب السورية، اليوم الإثنين 21 شباط/فبراير، أنّها ألقت القبض على قاتلة طفلين في مخيمات النزوح شمالي محافظة إدلب، وتبيّن أنها زوجة عم الطفلين، وكانت قد خطفتهما، السبت، ثم رمت جثتيهما، أمس الأحد، على مدخل مخيم أطمة، وتركت عليهما رسالة كُتِب عليها: "هدية حلوة للغالي أبو عوض
يكافح الأب اليمني علي جبالي لإيجاد الطعام والماء لأطفاله في مخيم الرميلة بعد فرارهم من المتمردين الحوثيين الذين دخلوا مديرية حريب في محافظة مأرب، حيث كان يعيش هو وعائلته منذ 15 عامًا.
قبل عام ونصف، عندما حاول جيش النظام السيطرة على جبل الزاوية، أرسل عبد الباسط حاج ياسين أسرته إلى مخيمات كللي شمال البلاد، الآمنة نسبياً، وبقي وحيداً مخاطراً بحياته كي يبقى في منزله وبستانه تحت القصف المستمر على قرى جبل الزاوية.