مادلين كُلاّب تروي قصتها من أول صيادة في غزة إلى أسطول الحرية
في ظلّ حصار خانق ومتواصل، تبحر قصة مادلين كُلاّب من شواطئ غزة إلى ضمير العالم. هي الصيّادة الوحيدة في القطاع المحاصر، بدأت رحلة الصيد منذ الطفولة، تحمل شباكها وترث مهنة والدها المريض، متحدّيةً التقاليد والعوائق. واليوم، تكرَّم قصتها بقارب حرية يحمل اسمها، ويُبحر حاملاً رسالة إنسانية إلى العالم: غزة ليست وحدها. في هذا التقرير، نروي حكاية الصمود من قلب البحر إلى شوارع التضامن، عبر صوت مادلين ورسالتها للعالم.
المزيد في مجتمع