منذ بدايات الثورة، تحول اسم الشهيد "غياث مطر" إلى أيقونة يعرفها معظم السوريين، وهو الشاب الباسم الذي واجه الرصاص بالماء والورد. لكن خلف هذه الأيقونة قصة عائلة كاملة، دُفّعت حيوات 3 من أفرادها ثمنًا لموقف نبيل، وأجبرت على عيش حزنها بصمت. تفاصيل 14 عامًا، من الترهيب والتهجير والعجز والخذلان، يرويها