قبل عائشة إيغي.. إسرائيل قتلت هؤلاء المتضامنين أيضاً
بالتزامن مع حرب الإبادة التي تشنها على قطاع غزة بدعم كبير من واشنطن منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، تواصل إسرائيل اعتداءاتها في الضفة الغربية، التي كان آخرها قتل متضامنة أميركية تركية بـ"الرصاص الحي" في بلدة بيتا (شمال). وفي العقدين الأخيرين، شهدت الأراضي الفلسطينية سواء في قطاع غزة أو الضفة الغربية، بما فيها القدس، تصاعد التضامن الدولي مع القضية، بالتزامن مع زيادة حدة الانتهاكات الإسرائيلية التي وصلت حد قتل عدد منهم باستهدافات مباشرة. ولم يسلم المتضامنون الأجانب من هذه الانتهاكات إذ تعرضوا لـ"اعتداءات بالضرب، واعتقال، وقتل بالاستهداف المباشر".