صيادو غزة يلجؤون إلى أساليب بديلة بسبب الحصار الإسرائيلي

يحاول سكان غزة التكيّف مع تبعات الحرب المستمرة، بين خطر القصف ومخلفات الذخائر غير المنفجرة المنتشرة في الشوارع والمنازل، أحدهم الفلسطيني سعيد عبد الغفور (15 عاماً)، الذي كان يتجول في شوارع مدينة خانيونس جنوبي قطاع غزة، بعد أسبوع من وقف إطلاق النار في يناير/ كانون الثاني 2025، وفجأة، اصطدمت جرافة

لم ينس وديع محمد عبد البدي (32 عاماً) الأسير الفلسطيني المحرر ولاعب كرة القدم، فصول التعذيب القاسية التي تعرض لها على مدار ستة أشهر في معتقل "سدي تيمان" الإسرائيلي سيئ الصيت في النقب، خلال حرب الإبادة التي شنتها إسرائيل على قطاع غزة.

أعلن الناطق باسم كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) أبو عبيدة، أمس الثلاثاء، أن الحركة فقدت الاتصال بالمجموعة الآسرة للجندي الإسرائيلي، الذي يحمل الجنسية الأميركية، عيدان ألكسندر، بعد قصف مباشر للاحتلال استهدف مكان وجودهم، مشيراً إلى أن الحركة ما زالت تحاول الوصول إليهم حتى

تظاهر العشرات من الطلاب الأميركيين أمام إدارة الهجرة في واشنطن، للتنديد بما يحدث في حق الطلاب المدافعين عن فلسطين من ترحيل وإلغاء لتأشيراتهم، ودافع المتظاهرون عن حرية التعبير بوصفها حق شرعي يكفله القانون في الولايات المتحدة. وقد رفع المتظاهرون لافتات تطالب بوقف العدوان الإسرائيلي على غزة، والتأكيد