يتنقل روبوت في أرجاء مطعم في الموصل في شمال العراق، مقدّماً أطباقاً متنوعة إلى رواد الموقع بفضل تكنولوجيا طُوّرت جزئياً في هذه المدينة العراقية التي دفعت فاتورة باهظة بسبب الحرب
مناقشة وضع الحرّيات في العراق، من أهم الأحاديث السياسية وحتى الشعبية العامة في مثل هذه الأيام التي يستذكر فيها العراقيون العام الحادي والعشرين لاحتلال بلادهم من قبل الولايات المتحدة التي رفعت شعار إتاحة الحريات والديمقراطية في العراق.
يجوب غفران ثامر (32 عاماً) أزقة المنطقة القديمة من مدينة الموصل شماليّ العراق يدقّ الطبل ويوقظ الأهالي للسحور في ليالي رمضان، في محاولة لإعادة طقوس افتقدتها المدينة.
تشتهر مدينة الموصل شمالي العراق بلعبة شعبية هي لعبة الصينية التي يتخللها الغناء بالعربية، ويتنافس فيها فريقان، كل منهما يتألف من ثلاثة لاعبين أو أكثر، والهدف هو العثور على نرد مخفي أسفل فنجان نحاسي ضمن مجموعة من الفناجين يبلغ عددها 11، موضوعة في إناء كبير يسمى "الصينية"، ويفوز الفريق الذي يتمكن من
حادث مروع في محافظة البصرة في العراق أودى بحياة 6 أطفال وأصاب 14 آخرين، وكان نتيجة تصادم سيارتين تزامناً مع خروج التلاميذ من المدرسة. حادث يثير موجة غضب شعبية واسعة بسبب تعثّر مشاريع الطرق والجسور وإجراءات السلامة في محيط المدارس والجامعات.