جلس الفلسطيني أيوب معروف وعائلته على أنقاض منزلهم في جباليا بغزة، أثناء إفطارهم في شهر رمضان المبارك. وتحدث الأب البالغ من العمر 45 عاماً عن مخاوفه مع قيام إسرائيل بمنع دخول شاحنات المساعدات إلى غزة يوم الأحد (2 مارس)، مع تصاعد المواجهة بشأن الهدنة التي أوقفت القتال خلال الأسابيع الستة الماضية.
في جريمة جديدة تضاف إلى سجل الاحتلال الإسرائيلي، شنت قوات الاحتلال، اليوم السبت (26 إبريل/نيسان 2025)، هجوماً استهدف خيام نازحين فلسطينيين في منطقة مواصي خان يونس جنوبي قطاع غزة. وأدى القصف إلى اندلاع حرائق كبيرة، سارعت فرق الدفاع المدني في غزة إلى مكافحتها وسط ظروف إنسانية كارثية.
أعلن برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة، الجمعة، نفاد جميع مخزوناته الغذائية في قطاع غزة الذي دمّرته الحرب ومنعت إسرائيل دخول أي مساعدات إنسانية إليه منذ الثاني من مارس/ آذار. وقال برنامج الأغذية العالمي في بيان: "اليوم، سلّم برنامج الأغذية العالمي آخر مخزوناته الغذائية المتبقية إلى مطابخ
أطلقت حراكات شعبية وفصائل فلسطينية نداءً عاجلاً لخطة إنقاذ شاملة، مساء يوم الثلاثاء، قبيل انعقاد المجلس المركزي لمنظمة التحرير الفلسطينية الأربعاء، والذي تُعتبر قضية استحداث منصب نائب رئيس اللجنة التنفيذية للمنظمة المسألة الأبرز فيه. واعتبر النداء أن انعقاد المجلس المركزي وفق جدول أعماله ليس أولوية
هكذا بات الحال في قطاع غزة: رفوف الصيدليات فارغة، وأبواب المستشفيات توصد في وجه المرضى، وأطباء لا يجدون ما يقدّمونه سوى عبارة واحدة: "أنا آسف". فمنذ أغلقت إسرائيل المعابر في 2 مارس/آذار، توقف كل شيء؛ إذ توقفت المساعدات الغذائية والطبية، وشريان الحياة إلى القطاع اختنق، فدخلت المنظومة الصحية مرحلة
تابع آخر أخبار العربي الجديد عبر Google News
