بلدات حدودية لبنانية تحولت إلى ركام.. دمار شامل بعد انسحاب الاحتلال

عقب الدمار الذي خلفه العدوان الإسرائيلي بالمنطقة الحدودية في جنوب لبنان، وخاصة في بلدة كفركلا بمحافظة النبطية، يعمل المواطنون على استعادة الحياة باستخدام بيوت جاهزة يتم تركيبها فوق ركام منازلهم التي دمرتها الغارات. وتعرضت بلدة كفركلا والمناطق المحيطة بها لقصف عنيف خلال العدوان الإسرائيلي الأخير، ما

مع حلول السبت، تستقبل بلدة كفرشوبا جنوبي لبنان شهر رمضان في ظل أوضاع إنسانية صعبة للغاية. فخلال العدوان الإسرائيلي على لبنان، نفذ جيش الاحتلال قصفاً مكثفاً على البلدة تسبب في دمار واسع، أثناء مواجهات استمرت نحو عام ونصف العام.

في بيروت، وسط إجراءات أمنية مشددة، انطلق موكب تشييع نصر الله وصفي الدين، حيث تجمع المشيعون لإلقاء نظرة الوداع الأخيرة في أجواء خيم عليها الحزن والترقب. وقد اتخذت السلطات تدابير أمنية مكثفة لضمان سير المراسم بسلاسة، وسط حضور رسمي وشعبي لافت.

تجمعت عائلات الأسرى أمام المستشفى الأوروبي في خانيونس جنوبي قطاع غزة، اليوم السبت، في انتظار الأسرى الفلسطينيين الذين من المقرر أن تطلق إسرائيل سراحهم. وارتدت بعض النساء والأطفال الملابس الفلسطينية التقليدية. وقالت ثريا أبو دراز إنها تنتظر ابنها. وأضافت: "أريد أن أطير في الهواء، لا أستطيع الانتظار