التنكيل بالمعتقلين الفلسطينيين في الضفة الغربية وصل إلى غرف النوم
لا يقتصر التباهي الانتقامي الذي يمارسه جنود الاحتلال الإسرائيلي على نشر توثيقات لأعمالهم الإجرامية خلال حربهم على قطاع غزة أو لبنان، بل إن تلك الفيديوهات والصور المشينة، تشمل عمليات تنكيل واعتقال لشبان وفتية ونساء في الضفة الغربية، حتى من داخل غرف نومهم بإيقاظهم بالعنف وتحت تهديد السلاح، كما حصل مؤخراً مع الشاب صلاح الدين عبد الله (19 عاماً) من بلدة سنجل شمال رام الله، وسط الضفة الغربية، فجر أول من أمس الاثنين 2 ديسمبر كانون الأول الجاري.
المزيد في سياسة