الاحتلال ينكل بالأسرى الفلسطينيين حتى لحظة الحرية

أغلقت منصة يوتيوب قنوات ثلاث منظمات فلسطينية لحقوق الإنسان، وحذفت مئات المقاطع الخاصة بها، استجابة للعقوبات التي فرضتها إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب، بحسب ما كشفه موقع ذا إنترسبت، الاثنين. وأقدمت "يوتيوب" المملوكة لشركة غوغل على هذه الخطوة في مطلع أكتوبر/ تشرين الأول الحالي، مستهدفةً ثلاث

في شوارع غزة المزدحمة وأسواقها التي تعجّ بالبضائع المستوردة، يبدو المشهد للوهلة الأولى وكأن الحياة استعادت إيقاعها الطبيعي بعد حربٍ مدمّرة استمرت عامين. لكن خلف واجهات الشوكولاتة والمكسرات وعبوات القهوة الفاخرة، تختبئ مأساة إنسانية عميقة، رسمها حصارٌ خانق وسياساتٌ إسرائيلية ممنهجة تُهندس التجويع

منذ قرابة عامين تغيّرت حياة الفلسطينية فاطمة أبو نعيم (أم رزق) وعائلتها في قرية المغير شمال شرق رام الله وسط الضفة الغربية، إذ أصبحت، إلى جانب والدة زوجها، خطّ الدفاع الأول عن عزبة عائلتها الزراعية (مزرعة تضم بيتاً زراعياً) وتقع في المنطقة الجنوبية من القرية، في مواجهة مضايقات واعتداءات المستوطنين

شهدت العاصمة البريطانية لندن، الأحد، إزاحة الستار عن نقوش تطريز تخلّد أسماء ضحايا الإبادة الإسرائيلية في قطاع غزة. المشروع الذي أشرفت عليه الناشطة الأيرلندية، ماري إيفرز، جاء عرضه في إطار "مهرجان أصوات فلسطين" المقام بلندن، والذي يحكي الثقافة والفن والمقاومة الفلسطينية.