لم يعد الاهتمام باللؤلؤ عند حسين الفردان انشغالاً مهنياً أو ممارسة لتجارة رابحة أو امتداداً لتاريخ عائلي عريق بهذا المجال، بل غدا عنده عشقاً وشغفاً ملأ عليه حياته لدرجة أنه تفرّغ نهائياً لهذا الحب، فقرر قبل عشر سنوات فتح متحف خاص جمع مقتنياته الخاصة من نوادر اللآلئ في العالم، وقرر تسميته "غاليري