ظلت ساحة المرجة في قلب العاصمة السورية دمشق ملاذاً جميلاً على ضفاف نهر بردى، حتى تحولت إلى لوحة مؤلمة تحمل صور مفقودين كانوا معتقلين في سجون نظام بشار الأسد. تحولت الصور المعلّقة عند مدخل الساحة إلى رمز للألم والحزن، ولم تعد الساحة مكاناً للراحة بل ناقوساً يذكّر دائماً بمأساة المفقودين، لتُضيف