فرحة في دمشق بعد إعلان اتفاق توحيد سورية بين الحكومة و"قسد"

ظلت ساحة المرجة في قلب العاصمة السورية دمشق ملاذاً جميلاً على ضفاف نهر بردى، حتى تحولت إلى لوحة مؤلمة تحمل صور مفقودين كانوا معتقلين في سجون نظام بشار الأسد. تحولت الصور المعلّقة عند مدخل الساحة إلى رمز للألم والحزن، ولم تعد الساحة مكاناً للراحة بل ناقوساً يذكّر دائماً بمأساة المفقودين، لتُضيف

استطلع "العربي الجديد" رأي الشارع في العاصمة السورية دمشق حول الاتفاق الذي جرى بين الرئيس السوري أحمد الشرع وقائد "قوات سوريا الديمقراطية" (قسد) مظلوم عبدي، بشأن اندماج تلك القوات ضمن الجيش السوري وتوحيد الأراضي السورية.

نظّم مجموعة من السوريين والسوريات، اليوم الأحد، في ساحة المرجة، وسط دمشق، وقفة صامتة حداداً على أرواح الضحايا من المدنيين وشهداء عناصر الأمن ووزارة الدفاع في الساحل السوري. غير أن الوقفة لم تستمر أكثر من نصف ساعة، إذ جرى تفريق المشاركين بإطلاق الرصاص في الهواء، نتيجة ارتفاع حدة المناقشات، وحصول

يتابع الفريق الطبي القطري الذي يتألّف من ‏اختصاصيين في جراحة القلب من مؤسسة حمد الطبية ومستشفى سدرة للطب القطريَّين عمليات القسطرة القلبية في إطار مبادرة لدعم القطاع الصحي السوري، وذلك في مستشفى المواساة ومستشفى دمّر في العاصمة السورية دمشق.