خيبة أمل وتخوف بين المحرومين من بطاقة الهوية الفلسطينية
خيبة أمل وتخوف بين المحرومين من بطاقة الهوية الفلسطينية
تزداد تساؤلات وتخوّف الفلسطينيين والعرب القاطنين في فلسطين المحرومين من بطاقات الهوية الفلسطينية أو الذين يُعرَفون بطالبي لمّ الشمل. ولا يخفي بعض منهم خيبة أمله، بعدما كانوا قد استبشروا خيراً في أغسطس/ آب الماضي.