تزايد الهجمات الأميركية على اليمن.. واستهداف مركز للمهاجرين في صعدة

كيف يبدو المشهد في اليمن في ظل الضربات الجوية ضد الحوثيين؟ وما تأثيرات ذلك على الوضع في البلاد؟ وهل فعلاً الحكومة الشرعية قادرةٌ على القيام بعملية عسكرية ضد الجماعة واستغلال اللحظة الراهنة؟ نستضيفُ في هذه الحلقة من بودكاست مواكبة الباحثةَ في مركز صنعاء للدراسات الاستراتيجية، ميساء شجاع الدين. ملاحظة

قال وزير الخارجية اليمني شائع الزنداني، في مقابلة مع "العربي الجديد"، إن متغيرات سياسية ودولية قد أثرت بخريطة الطريق الأممية لإنهاء الحرب في اليمن، التي كان يفترض التوقيع عليها في شهر ديسمبر/ كانون الأول عام 2023، لافتاً إلى أن الحكومة اليمنية تأمل إنهاء الحرب عبر التفاوض، لكنها إذا أُجبرت على

14 عاماً على ثورة فبراير اليمنية التي انطلقت في 11 فبراير/ شباط 2011 بهدف إسقاط نظام الرئيس الأسبق علي عبد الله صالح، في ظل انقسام اليمنيين، بين من يعتبرها ثورة وآخرون يرون فيها خيبة وسط سياق التغيير الذي لم يكتمل نتيجة الثورة المضادة المتمثلة بانقلاب جماعة الحوثيين على الدولة في 21 سبتمبر/ أيلول

في خطوة سريعة بعد توليه منصبه، أوقفت إدارة الرئيس دونالد ترامب 538 مهاجراً غير نظامي. المتحدثة باسم ترامب كارولاين ليفت أعلنت عن ترحيل مئات المهاجرين على متن طائرات عسكرية ضمن عملية تُعتبر أكبر حملة ترحيل جماعية في تاريخ الولايات المتحدة.