استشهد الأسير الفلسطيني المحرر أسامة صبح، اليوم الأحد، برصاص قوات الاحتلال في بلدة برقين غرب جنين، في وقت أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية استشهاد أربعة مواطنين آخرين برصاص قوات الاحتلال في القدس.
بعض المعارك غير مرئية، لا يسقط فيها قتلى وجرحى ولا يُدمر بنيان، لكنها لا تقل شراسة عن المعارك الدموية، فمن بعد الهزيمة فيها يصعب أن يتحقق انتصار. المعارك في الساحة الثقافية ضدّ محتل هي أحدها. فالثقافة هي روح الشعب، هي البرهان على تاريخه وحضارته وقدرته على صناعة مستقبله، وعلى أنه شعب حيٌّ على أرضه
لم يكن لدى الفلسطينية أماني منصور الكثير لتحتفل به في اليوم الأول من عيد الفطر، حيث قضته في زيارة قبر ابنها في مقبرة برفح. وفعل فلسطينيون آخرون نفس الشيء، فاختاروا أن يكونوا قريبين من أحبائهم.
أثار مشهد من مسلسل "لانش بوكس" المصري غضباً واسعاً على صنّاع العمل في وسائل التواصل الاجتماعي، بسبب ظهور سيدة تسأل عن موظف بالقول: "أبيضاني وشعره كيرلي وحليوة" في تشابه للجملة التي قالتها الأم الفلسطينية في غزة وهي تبحث عن طفلها يوسف "شعره كيرلي أبيضاني وحلو"، لتجده فيما بعد مستشهداً، ما اعتبره
نظرت المحكمة في حيفا، الأربعاء، بطلب الاعتقال الإداري الصادر عن وزير الأمن الإسرائيلي يوآف غالانت بحق الشاب محمد كيلاني (25 عاماً) من أم الفحم، المعتقل منذ 30 يناير/ كانون الثاني الماضي، مؤجلة اتخاذ القرار بشأنه إلى الاثنين المقبل.