أنشأ الاختصاصي الفلسطيني، محمد الخالدي، معملاً لصناعة الأطراف الصناعية في قطاع غزة، يهدف من خلاله إلى تقديم خدماته إلى مُصابي الانتفاضة والحروب والحوادث اليومية في جميع المُحافظات، بتكلفة منخفضة.
"كنا نريد العودة لوالدك إلى غزة لكنك استعجلت ورحلت"، بهذه الكلمات المؤثرة ودّعت الفلسطينية شيرين ابنتها الصغيرة التي استشهدت متأثرة بجراحٍ أصيبت بها، الأحد، باستهداف جيش الاحتلال الإسرائيلي مئات النازحين أثناء محاولتهم العودة إلى شمال قطاع غزة. وفي مشهد وداع قاسٍ، تحتضن الأم الثكلى جثمان طفلتها
لم تستطع الفنانة التشكيلية المصرية داليا رضوان التبرع الفوري لقوافل الإغاثة تضامناً مع الفلسطينيين في قطاع غزة فاختارت إطلاق مبادرتها بتدشين خط إنتاج لمشغولات يدوية تعبر عن فلسطين يخصص ربحها بالكامل لجهود إغاثة غزة. أطلقت داليا رضوان على مشروعها اسم "سندرة" نسبة إلى المكان الذي تعمل فيه على إعادة
تواجه تصريحات المذيعة الدولية لشبكة "سي أن أن" الأميركية كريستيان أمانبور غضباً وردود فعل منتقدة بعدما زعمت خلال مرورها عبر برنامج ذا دايلي شو، الذي يستضيفه الكوميدي جون ستيوارت، أنه لا يوجد صحافيون على الأرض في غزة، وهو تصريح يأتي بينما استشهد 140 صحافياً وعاملاً في المجال الإعلامي منذ بدء العدوان،
آلاف الفلسطينيين يحاولون الوصول إلى شمال غزة، بعد ورود أنباء عن السماح للنساء والأطفال وكبار السن بدخول الشمال، لكن الاحتلال استهدف العائدين بشكل مباشر، وتسبب باستشهاد وإصابة عدد منهم. كاميرا "العربي الجديد" رصدت الواقعة، ووثقت شهادات بعض العائدين.