في منطقة “لسودة” التي تبعد 12 كلم عن سيدي بوزيد، في مستودع الجد ركنت عربة البوعزيزي، صناديق الغلال التي التهمت النيران أجزاء منها لا تزال شاهدةً على حادثة مضى عليها 10 أعوام.
يحتفل التونسيون كل عام مرتين بذكرى ثورتهم، ففيما تتشبث سيدي بوزيد بتاريخ إطلاق شرارة الثورة يوم أقدم محمد البوعزيزي على إحراق نفسه في 17 ديسمبر/ كانون الأول 2010، يلتقي التونسيون عموماً في المقلب الآخر للاحتفال بثمرة تلك الشرارة يوم سقط نظام زين العابدين بن علي في 14 يناير/كانون الثاني 2011. جدل لا
بحث مختصون في القانون والقضاء ركائز الإنتقال الديمقراطي في تونس والمسار الدستوري والحقوق والحريات وإصلاح القضاء، والعدالة الانتقالية، ومكافحة الرشوة والفساد وحرية الإعلام لتكون من مشمولات دراسة أعدت بمناسبة الذكرى العاشرة للثورة و قدمها الأربعاء مركز الكواكبي للتحولات الديمقراطية تحت عنوان:" 10