أصيب عشرات الفلسطينيين اليوم الأحد، بجروح واختناق بالغاز المسيل للدموع، في تواصل الفعاليات والمواجهات الرافضة للعدوان الإسرائيلي على قطاع غزة والقدس وفلسطينيي الداخل المحتل عام 1948.
تواجه تصريحات المذيعة الدولية لشبكة "سي أن أن" الأميركية كريستيان أمانبور غضباً وردود فعل منتقدة بعدما زعمت خلال مرورها عبر برنامج ذا دايلي شو، الذي يستضيفه الكوميدي جون ستيوارت، أنه لا يوجد صحافيون على الأرض في غزة، وهو تصريح يأتي بينما استشهد 140 صحافياً وعاملاً في المجال الإعلامي منذ بدء العدوان،
يوم دام شهدته قرية المغير شرق رام الله، حيث نفذ نحو 1500 مستوطن هجوماً على القرية نتج عنه استشهاد شاب وإصابة 40 آخرين وحرق 30 منزلا و60 مركبة. لقرية المغير تاريخ من اعتداءات المستوطنين. خلال السنوات السابقة تعرضت القرية لهجمات متكررة وتحريض المستوطنين.
تتزايد أصوات اليهود، من صحافيين وكتّاب وسينمائيين وفنانين، الذين ينتقدون إسرائيل علناً، ويصفون صراحة ما ترتكبه بحق الفلسطينيين في غزة بأنه إبادة جماعية وجرائم حرب، ويطالبون بوقف فوري لإطلاق النار. فمنذ بدء العدوان على القطاع في السابع من أكتوبر/تشرين الأول، وقعوا على أكثر من رسالة مفتوحة تنتقد
قالت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية، اليوم الخميس، إن أكثر من 100 مجندة إسرائيلية رفضن العمل في وحدة المراقبة بجيش الاحتلال، إثر صدمة عملية "طوفان الأقصى" على قواعد عسكرية محاذية لقطاع غزة في 7 أكتوبر/ تشرين الأول، مشيرة إلى أنه "بعد مرور نصف عام على اندلاع الحرب، لا يزال الجيش الإسرائيلي يواجه