في الهجمات المتبادلة بين إيران وإسرائيل بعد قصف الأخيرة مبنى القنصلية الإيرانية في دمشق، لعبت أميركا دورا في ضبط الصراع ومنع تحوّله إلى حربٍ إقليميةِ شاملة.
نشر قراصنة آلاف الوثائق التي قالوا إنهم حصلوا عليها بعد اختراق أنظمة تابعة لوزارة الدفاع، كما أعلنوا اختراق وزارة العدل الإسرائيلية ومنشأة الأبحاث النووية.
أقدمت إيران على شنّ هجوم على إسرائيل ردّاً على استهداف قنصليتها في دمشق، وهدّدت إسرائيل بعدها بالرد على إيران لاستعادة الردع الذي تآكل منذ 7 أكتوبر 2023.