أتاح الفراغ الذي تركه المبعوث الأممي إلى ليبيا عبد الله باتيلي باستقالته من منصبه، حراكاً إقليمياً وفرصة لنشاط قبل ملء الدبلوماسية الأميركية هذا الفراغ.
لم يكتف صنّاع القرار الأتراك بالتعبير عن ضرورة التوصّل إلى حلّ دائم وعادل للقضية الفلسطينية على المديين المتوسط والطويل، بل طرحوا الصيغ التي تضمن ذلك أيضاً.
يزور وزير الخارجية المصري سامح شكري العاصمة التركية أنقرة خلال الأيام المقبلة، حاملاً أجندة للمباحثات، تشمل الأوضاع المتوترة في المنطقة وليبيا وصفقة "بيرقدار".