في 12 و13 إبريل/ نيسان الجاري، عاش آلاف الفلسطينيين في عدة قرى بالضفة الغربية أحداث رعب على وقع اعتداءات غير مسبوقة نفذها مستوطنون بحماية الجيش الإسرائيلي، وكأنها امتداد لما يجري في غزة من جرائم.
اقتحم أكثر من مائة مستوطن، اليوم الأحد، باحات المسجد الأقصى بحراسة وحماية خاصة من قوات الاحتلال الإسرائيلي، التي عززت من وجودها بالتزامن مع هذه الاقتحامات.
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم السبت، العثور على جثة مستوطن إسرائيلي بعد فقدان آثاره قرب بلدة المغير شمال شرق رام الله وسط الضفة الغربية، منذ صباح أمس