تضيّق السلطات الألمانية على كل حراك مؤيد لفلسطين ومنتقد لإسرائيل، بحجة كونه معادياً للسامية. وهو ما دفع مراقبين، لانتقاد الحكومة الألمانية بسبب هذا التضييق.
قال الممثل الأعلى للاتحاد الأوروبي لشؤون السياسة الأمنية، إن الحرب على غزة عرضت مدن القطاع إلى "دمار أكبر مما تعرّضت له مدن ألمانيا خلال الحرب العالمية.