استيقظ سكان مدينة أولاندو ،بولاية فلوريدا الأميركية صباح اليوم الأحد على أخبار مجزرة جديدة بالرصاص أسفرت عن مقتل عشرين شخصا على الأقل وسقوط 42 جريحا في ناد ليلي يرتاده المثليون.(فرانس برس)
لا يشير تاريخ ترامب إلى أنه يكترث أو يكن الكثير من الاحترام للخبرة أو الأدلة العلمية هو الذي لا يتوانى عن إبداء آرائه الغريبة أو ادعاءاته الخاطئة والمثيرة للضحك أحيانًا، في أي جانب من جوانب الحياة... إليكم بعضها
أجمعت صحف عالمية الأحد، على أنّ شبح خطاب الرئيس الأميركي دونالد ترامب حضر في مجزرة إل باسو في تكساس، التي راح ضحيتها 20 شخصاً، في هجوم تشتبه الشرطة بوجود دوافع عنصرية وراءه.
فور انتشار فيديو مجزرة نيوزيلندا التي راح ضحيتها 50 مسلماً، بدأت التحليلات تربط بين الجريمة الإرهابية وتحريض ألعاب الفيديو على العنف القاتل. لكن تفاصيل المقتلة، تأخذنا إلى أبعد من هذا الربط البسيط
دخلت نجمة موسيقى الروك اليسارية ألكسندريا أوكاسيو كورتيز، التاريخ بكونها أصغر امرأة تُنتخب في الكونغرس الأميركي، لتمثّل أحد معاقل الحزب الديمقراطي في نيويورك.
لا ترى الناشطة الأميركية من أصول أفريقية، التي التقت بها "العربي الجديد" خلال تظاهرة العاصمة الأميركية واشنطن، الحاشدة، أول من أمس السبت، إمكانية لتحقيق أهداف الحركة الاحتجاجية على قوانين حيازة الأسلحة في الولايات المتحدة ووقف قتل تلاميذ المدارس
نظّم موقع "اكسيوس" الأميركي جلسة حوار مع دايفيد هوغ، وهو أحد الطلاب الناجين من حادثة إطلاق النار في ثانوية "ستون مان دوغلاس"، في مدينة باركلاند في ولاية فلوريدا، وذلك في إطار جهود التعبئة الإعلامية والحزبية لتظاهرات التضامن مع طلاب فلوريدا.
عقد الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، اجتماعاً مع مممثلين من الشركات المنتجة للألعاب الإلكترونية، لمناقشة ظاهرة العنف المنتشر بشكل كبير في الألعاب التي تنتجها شركاتهم.