نظّمت نقابة الصحافيين العراقيين، الاثنين، وقفة بمناسبة اليوم العالمي للتضامن مع الصحافيين الفلسطينيين على ضوء الحرب على غزة بمشاركة واسعة من صحافيين وإعلاميين.
إعلام وحريات
مباشر
التحديثات الحية
محمد الباسم
26 فبراير 2024
عبد اللطيف السعدون
كاتب عراقي، ماجستير علاقات دولية من جامعة كالجري – كندا، شغل وظائف إعلامية ودبلوماسية. رأس تحرير مجلة "المثقف العربي" وعمل مدرسا في كلية الاعلام، وشارك في مؤتمرات عربية ودولية. صدر من ترجمته كتاب "مذكرات أمريكيتين في مضارب شمر"
تعاني "السلطة الرابعة" في العراق من معضلة حادّة، حيث إنّ عدد الصحافيين العاملين في المهنة واقعيا لا يزيد على بضعة آلاف في أكثر تقدير، في حين تقول الأرقام في نقابة الصحافيين بوجود أزيد من 25 ألفا، أغلبهم ليسوا صحفيون، وبعضهم لا يقرأ ولا يكتب.
أجبر فيروس كورونا صحفاً على الإغلاق أو تعليق الصدور ورقياً، إثر إجراءات الوقاية المفروضة خوفاً من تفشيه. في العراق، خسر الصحافيون مصدر رزقهم، فيما يسود تخوّف من اختفاء الصحافة الورقية للأبد.
تطرح مشاركة "اتحاد الصحافيين في سورية" التابع للنظام في ورشةٍ في الرياض أوائل الشهر الحالي، أسئلةً حول العلاقات السعودية - السورية، وإن كانت بداية تطبيعٍ لها.
ألزم مجلس القضاء الأعلى العراقي المحاكم بإخبار نقابة الصحافيين العراقيين بأي شكوى او استدعاء ضد أي صحافي، بعد تصاعد وتيرة اعتقال الصحافيين أو استدعائهم للتحقيق معهم، خاصة من يعملون في ملفات كشف الفساد في مؤسسات الدولة.
الزيارات والصور التذكارية مع بشار الأسد لن تفكّ عنه الحصار أو تجعل منه رئيسا مقبولا بعين أحد، فالجرائم التي ارتكبها حاضرة، وستبقى تشهد على وحشيته إلى أمدٍ طويل، من خلال الدمار الذي لحق بالبلد والتهجير الذي طاول ملايين السوريين.
غابت ردود الفعل من "الائتلاف السوري المعارض" و"رابطة الصحافيين السوريين" المعارضة، بينما لقيت تلك الزيارة انتقادات من ناشطين على مواقع التواصل الاجتماعي، الذين أشاروا إلى أنه "من المعيب والعار زيارة بشار الأسد الديكتاتور المجرم الذي قتل شعبه".
حطّت رحال نقيب الصحافيين العراقيين ورئيس اتحاد الصحافيين العرب، مؤيد اللامي، مع مجموعة من المحسوبين على الأسرة الصحافية العربية، عند رئيس النظام السوري بشار الأسد في دمشق.
رصد
مباشر
التحديثات الحية
العربي الجديد
27 نوفمبر 2018
عبد اللطيف السعدون
كاتب عراقي، ماجستير علاقات دولية من جامعة كالجري – كندا، شغل وظائف إعلامية ودبلوماسية. رأس تحرير مجلة "المثقف العربي" وعمل مدرسا في كلية الاعلام، وشارك في مؤتمرات عربية ودولية. صدر من ترجمته كتاب "مذكرات أمريكيتين في مضارب شمر"
تم ترشيح أحد أفراد ميليشيا "عصائب الحق" في العراق لقيادة العملية الثقافية والتخطيط لها، ليكون وزيرا للثقافة في الحكومة الجديدة، فيما وصفته نقابة الفنانين بأنه "ليس له باع في الثقافة العراقية، ولا يميز بين المسرح والفن التشكيلي".
شهدت الفترة التي أعقبت إجراء الانتخابات العراقية في البلاد في 12 أيار/ مايو الماضي تسريح العشرات من الصحافيين العراقيين العاملين في محطات تلفزيون وصحف وإذاعات محلية، عدا عن إغلاق نحو ست قنوات فضائية وصحف في نفس الفترة.
