تضيّق السلطات الألمانية على كل حراك مؤيد لفلسطين ومنتقد لإسرائيل، بحجة كونه معادياً للسامية. وهو ما دفع مراقبين، لانتقاد الحكومة الألمانية بسبب هذا التضييق.
لم توفّر الشرطة الألمانية أيّة ذريعة لمنع انعقاد المؤتمر الذي استُبق بحملة تشهير وتحريض ضدّ منظّميه. بدأت ذلك بالتضييق على المشاركين ثم انتهت إلى إلغائه.